لحظه ف حياتنا اتتهت فجأه عرف واحده مثففه وعاقله وصاحبة حكمه.
كان مجوز وخاف يصارحها عشان عايذ يقرب منها لكن بالنسبالها كانت صدمه.
يسمع كلامها يقرب اكتر وصورتها ف خياله دايما عايشه وبدأت الكارثه.
ومش عارف ينسى جمالها ولا رقتها ولا ذوقها ف طريقة المعامله.
كدب عليها عشان يلاقى السعاده معها هيه وتكمل معاه القصه.
ممكن يكون جرحها لكن مظلوم مع مراته وعايذ يطلقها ومش باقى ع العشره.
بيحاول يصلح عيوبه قدامها عشان يتقدم ويتجوزها ياترى هاتقدر ولا هاتعيش دور الضحيه.
انا عارف انه جرح بالنسبالها وحقيقه مره لكن عنده امل تغير موقفها وتسامحه وتراعى مشاعره.
ع العموم لسه بتفكر وخايف من ظلمها واسوتها لكن شايف الحقيقه الواضحه.
عن طريق اول كلمه وبسمه شافها ف عيونها لكن عنده امل ف بكره.
طريق السعاده اصبحت سكه صعبه نتجوز ونشوف بعنينا الأسوه ونلاقى واحده بشخصيه مختلفه عن طريق الصدفه.
تعجبنا ونحاول نقرب منها والقلب يعشقها لكن ف نهاية الرحله ونفسه ايده تلمس ايدها ويكمل معاها الرحله.
رجاله مجروحه من حريمها ولما يلاقوا البنت الحلوه العمر بيعدى وتنتهى القصه.
يارب قربنى منها انا بحبها وعايذ اتجوزها ومفيش ف العمر باقيه.
يمكن تهون عليه سنين التعب والفرقه وليالى السهر والوحده.
شاعرالعصر
طاهرمختار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق