من قصيدة ~~الوداع~~
وداعاً...
هل كان حبنا ....لعبة انتحار؟
هل كان حبنا...قصيدة من نار؟
أسافر...و تسافر
في آخر الرجفة...
...لكل جعلنا قرار.
لا تتعبني...الهزيمة
و الحرف في مدينة
الصمت ...جريمة
يرهقني الزيف المنمق
يوفده الناعي
على شفة الجراح
... حباً مستعــــــــــار.
فما عاشت
شفاه...من ورق
ترسو أقدارها
علــــــــــى رحيق مختوم
بقبلةٍ...من نار.
يحيرني...
هذا التوحد الجميل
في عيون تدفعني للتيه
وتجرد العمر
في طلاسمها
قصائدا...و أشعــــــــار.
تلفظني....كرصاصة عشقٍ
يسحبها الموج و تلقيها
أجنحة الموت القابعة
...في خرافات الأقدار.
أحمل عتابي....بلا تعبٍ
وأفر بحروفي
خلف ألف جدار
فمن ذا دون قلبي ألومــــــــــــه
وماذا دون شعري... ينهشه العار؟
فلتحترق في ثلج
أكذوبتي الكبيرة
ولا تبحث عن هوىً
شيدته الأسرار
تحرسني ملائكة الذكرى
بين أكتاف القدر
وفي قداحي
تغتسل الخطايا
ليل....نهـــــــــار.
وداعاً...
الحب عندي
أن تركد....بلا خوفٍ
إلى رجلٍ
غزلته الأقدار
أن تشيد من ماءٍ نقيٍ
بيتـــــــــاً.... و صغار.
أن تذوب القبلة
...حتى الأعماق
تحت الأسقف الأرجوانية
ليلة إعصار
ارحل...
كذبت حين قلت
أن الحب من نار
فكل هزيمة فيك
كانت في الواقع
...انتصار.
بقلمي: رانية نيني
وداعاً...
هل كان حبنا ....لعبة انتحار؟
هل كان حبنا...قصيدة من نار؟
أسافر...و تسافر
في آخر الرجفة...
...لكل جعلنا قرار.
لا تتعبني...الهزيمة
و الحرف في مدينة
الصمت ...جريمة
يرهقني الزيف المنمق
يوفده الناعي
على شفة الجراح
... حباً مستعــــــــــار.
فما عاشت
شفاه...من ورق
ترسو أقدارها
علــــــــــى رحيق مختوم
بقبلةٍ...من نار.
يحيرني...
هذا التوحد الجميل
في عيون تدفعني للتيه
وتجرد العمر
في طلاسمها
قصائدا...و أشعــــــــار.
تلفظني....كرصاصة عشقٍ
يسحبها الموج و تلقيها
أجنحة الموت القابعة
...في خرافات الأقدار.
أحمل عتابي....بلا تعبٍ
وأفر بحروفي
خلف ألف جدار
فمن ذا دون قلبي ألومــــــــــــه
وماذا دون شعري... ينهشه العار؟
فلتحترق في ثلج
أكذوبتي الكبيرة
ولا تبحث عن هوىً
شيدته الأسرار
تحرسني ملائكة الذكرى
بين أكتاف القدر
وفي قداحي
تغتسل الخطايا
ليل....نهـــــــــار.
وداعاً...
الحب عندي
أن تركد....بلا خوفٍ
إلى رجلٍ
غزلته الأقدار
أن تشيد من ماءٍ نقيٍ
بيتـــــــــاً.... و صغار.
أن تذوب القبلة
...حتى الأعماق
تحت الأسقف الأرجوانية
ليلة إعصار
ارحل...
كذبت حين قلت
أن الحب من نار
فكل هزيمة فيك
كانت في الواقع
...انتصار.
بقلمي: رانية نيني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق